| 0 التعليقات ]

بسم الله الرحمن الرحيم
شاهدوا فى مدونة نسائم الرحمه عدد كبير من القنوات الدينية بث مباشر
شاهد قناة العفاسى للقرآن الكريم


Free video streaming by Ustream
إقرأ المزيد

| 0 التعليقات ]



هل عمليات الليزك مفيدة بالنسبة لضعف النظر الوراثى الناتج عن زواج الأقارب أم لا؟.. وهل يوجد علاج لمثل هذه الحالات؟

يجيب عن هذا السؤال الدكتور وليد حازم، استشارى أمراض طب وجراحة العيون بكلية طب جامعة القاهرة قائلا:

إذا كان المريض يعانى ضعف الإبصار الناتج عن طول النظر أو قصر النظر أو الاستيجماتيزم، فتعتبر عملية الليزك علاجاً لضعف الإبصار، وتعتبر عملية الليزر لتصحيح عيوب الإبصار مفيدة لتصحيح عيوب الإبصار الناتج عن زواج الأقارب، علما بأن عملية الليزك ستكون مفيدة لتصحيح عيوب الإبصار الناتجة عن قصر النظر أو طول النظر أو الاستجماتيزم الوراثى.

ويضيف: لكن فى حالة أن ضعف الإبصار ناتج عن أمراض ومشاكل أخرى فى العين مثل أمراض الشبكية وأمراض القرنية ستكون وقتها عملية تصحيح عيوب الإبصار بالليزك غير مفيدة بالمرة، وعملية الليزك شأنها شأن العدسات اللاصقة، والنظارات أيضا الذى يمكن استخدامهم فى حالات مشاكل قصر النظر وطول النظر والاستجماتيزم، ولكن لا تؤثر على المشاكل الناتجة عن أمراض القرنية والشبكية، وننصح بضرورة إجراء الفحوصات الخاصة بعملية الليزك قبل إجرائها، حتى نتأكد من ضرورة فاعليتها لأنه فى بعض الحالات تكون عملية الليزك لا تصلح فى بعض الأحيان، وهذا ما قد يقرره طبيب العيون المتخصص الذى ولا بد وأن يلجأ إليه المريض.



نقلا عن اليوم السابع/ الدكتور وليد حازم
إقرأ المزيد

| 0 التعليقات ]

 ------------------------------------------------------------------------------------------------------------
  ------------------------------------------------------------------------------------------------------------
  ------------------------------------------------------------------------------------------------------------
  ------------------------------------------------------------------------------------------------------------

إقرأ المزيد

| 0 التعليقات ]


إقرأ المزيد

| 0 التعليقات ]


إقرأ المزيد

| 0 التعليقات ]

للإجابة على هذا السؤال لننظر إلى حياة الناس قبل البعثة، بل انظر إلى حياة الأحناف التي بقيت على التوحيد، فقد كانت حياة الأحناف قائمة على التعبد لله تعالى وهجر الأصنام ومع هذا قال الله تعالى لسيدهم وإمامهم صلى الله عليه وسلم: "وَوَجَدَكَ ضَالاً فَهَدَى" (الضحى:7)، لقد سمى الله تعالى عدم العلم بهذا القرآن ضلالاً، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم كان على أحسن الأخلاق، إذ تولاه الله تعالى برعايته فخلّقه بالأخلاق الفاضلة، ونفره من الذميمة، بل جنبه ما قد يخدش في الحياء، أو ينحط عن رتبة العليا، يبين ذلك أمر بناء الكعبة، فلما كانت قريش تجدد بناءها وبعضهم قد كشف عورته رفع النبي صلى الله عليه وسلم ثوبه وفعل كما يفعلون فحدث ما دُوِّن في كتب السير قال الشيخ محمد عبد الوهاب رحمه الله: "وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينقل معهم الحجارة، وكانوا يرفعون أزرهم على عواتقهم، ففعل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلبط به - أي طاح على وجهه - ونودي: استر عورتك فما رؤيت له عورة بعد ذلك"(1).
ومع هذا وصف الله تعالى حياته قبل نزول القرآن بالضلال.

إن رحمة الله لعباده بهذا الكتاب الذي أنزله ليدَّبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب عظيمة جداً، وقد فسر بعض المفسرين كلمة الرحمة في بعض الآيات بالقرآن، ففي قول الله تعالى: "وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ" (البقرة: من الآية105) قال القرطبي: "قال قوم: الرحمة القرآن"(2)، ولا شك أن القرآن من أعظم الرحمات، وقال كثير من المفسرين في قول الله تعالى: "قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ" (يونس:58) فضل الله الإسلام ورحمته القرآن،
قال الطبري: "يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: 
(قُلْ) يا محمد لهؤلاء المكذبين بك وبما أنزل إليك من عند ربك (بِفَضْلِ اللَّهِ) أيها الناس الذي تفضل به عليكم وهو الإسلام فبينه لكم ودعاكم إليه (وَبِرَحْمَتِهِ) التي رحمكم بها فأنزلها إليكم فعلَّمكم ما لم تكونوا تعلمون من كتابه وبصَّركم بها معالم دينكم وذلك القرآن، (فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) يقول: فإن الإسلام الذي دعاهم إليه والقرآن الذي أنزله عليهم خير مما يجمعون من حطام الدنيا وأموالها وكنوزها وبنحو ما قلنا في ذلك قال جماعة من أهل التأويل" - ثم ساق أسانيد إلى جمع من السلف الذين قالوا بهذا(3).

إن هذه النعمة العظيمة التي لم يقدرها بعض المسلمين حق قدرها فأداروا ظهورهم لخير الهدي وأعرضوا عنه تطبيقاً وتحكيماً، لا تعدلها نعمة ولا تدانيها، ولنسألن يوم القيامة عنها ماذا فعلنا في شكرها، هل قمنا بواجبنا نحو القرآن أم بدلنا نعمة الله كفراً قال الله تعالى: "وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ" (الجاثية:28).

فهل أعددنا لذلك السؤال جواباً، على مستوى الدول والأمم والشعوب والجماعات والأسر والأفراد؟ 
إنه لا نجاة لمن خان نفسه فأوردها موارد الإعراض والهجر والصدود عن كتاب الله أعظم النعم إلاّ أن يتغمد الله أهل التفريط برحمته.
إقرأ المزيد

| 0 التعليقات ]

بسم الله الرحمن الرحيم..

قوله تعالى {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} الآية.
قال مالك بن دينار: سألت أنس بن مالـك عن هذه الآية فيمن نـزلت، فقال: كان أُناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلُّون من صلاة المغرب إلى صلاة العشاء الآخرة، فأنـزل الله تعالى فيهم هذه الآية.
أخبرنا أبو إسحاق المقري قال: أخبرني أبو الحسين بن محمد الدِّينوري قال: أخبرنا موسى بن محمد قال: أخبرنا الحسين بن علويه قال: أخبرنا إسماعيل بن عيسى قال: أخبرنا المسيب، عن سعيد، عن قتادة، عن أنس بن مالك قال: فينا نـزلت معاشر الأنصار: {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} الآية...
كنا نصلي المغرب فلا نرجع إلى رحالنا حتى نصلي العشاء الآخرة مع النبيّ صلى الله عليه وسلم، وقال الحسن ومجاهد: نـزلت في المتهجدين الذين يقومون الليل إلى الصلاة. ويدل على صحة هذا ما أخبرنا أبو بكر محمد بن عمر الخشاب قال: أخبرنا إبراهيم بن عبد الله الأصفهاني قال: أخبرنا محمد بن إسحاق السّرّاج قال: أخبرنا قتيبة بن سعيد قال: أخبرنا جرير عن الأعمش، عن الحكم، عن ميمون، عن ابن أبي شبيب، عن معاذ بن جبل قال: بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك وقد أصابنا الحرّ فتفرق القوم، فنظرت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم أقربهم مني فدنوت منه، فقلت: يا رسول الله أنبئني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني عن النار، قال: (لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على من يسره الله تعالى عليه: تعبد الله ولا تشرك به شيئًا، وتقيم الصلاة المكتوبة، وتؤدي الزكاة المفروضة، وتصوم رمضان؛ وإن شئت أنبأتك بأبواب الخير كلها)، فقال: قلت: أجل يا رسول الله، قال: (الصوم جُنة، والصدقة تكفّر الخطيئة، وقيام الرجل في جوف الليل يبتغي وجه الله تعالى)؛ قال: ثم قرأ هذه الآية: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ .
قوله تعالى: {أفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا} الآية.
نـزلت في علي بن أبي طالـب والوليد بن عقبة... أخبرنا أبو بكر أحمد بن محمد الأصفهاني قال: أخبرنا عبد الله بن محمد الحافظ قال: أخبرنا إسحاق بن بنان الأنماطي قال: أخبرنا حبيش بن مبشر الفقيه قال: أخبرنا عبيد الله بن موسى قال: أخبرنا ابن أبي ليلى، عن الحكم، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: قال الوليد بن عقبة بن أبي معيط لعليّ بن أبي طالب رضي الله عنه: أنا أحد منك سنانًا، وأبسط منك لسانًا، وأملأ للكتيبة منك؛ فقال له علي: اسكت فإنما أنت فاسق، فنـزل: أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لا يَسْتَوُونَ قال: يعني بالمؤمن عليًّا، وبالفاسق الوليد بن عقبة.
إقرأ المزيد